هل يُسمح بالقيادة بعد تناول الأدوية؟ | اسك رالباد
Search

هل يُسمح بالقيادة بعد تناول الأدوية؟

قد تؤدي بعض الأدوية إلى التأثير على الحالة الجسدية والعقلية للسائق وبالتالي قد تضعف قدرته على القيادة وتعرض مستخدمي الطريق للخطر. لذلك، هناك أدوية مشمولة في قانون العقاقير الخطرة بجرعات مختلفة، وبعد تناولها يُنصح بعدم القيادة، بل إن القيادة محظورة تمامًا بعد تناول بعضها.

ما هي الأدوية المشمولة؟

هناك قائمة طويلة من المكونات المدرجة في قانون العقاقير الخطرة، وبالتالي من الصعب تسمية جميع الأدوية. كما أن جرعات هذه الأدوية تتغير من وقت لآخر، ولذلك يجب على المستهلك استخدام المنطق والتحقق قبل تناول الدواء والجلوس خلف عجلة القيادة إذا كانت نشرة المستهلك تحتوي في قسم التحذيرات على تحذير بشأن القيادة تحت تأثير الدواء.

هناك أدوية مختلفة تندرج ضمن هذه القائمة، منها أدوية علاج الأرق، أدوية الأمراض النفسية (مضادات الاكتئاب والمهدئات)، أدوية ارتفاع ضغط الدم، أدوية مرضى السكر، قطرات العين، مسكنات الألم المختلفة التي يمكن أن تسبب التعب والدوار، مضادات الالتهابات، الأدوية المضادة للحساسية، الأدوية المضادة للغثيان.

بالإضافة إلى ذلك، يوصى السائقون من كبار السن الذين يتناولون أدوية مختلفة، وأحيانا في نفس الوقت، بالامتناع عن القيادة بعد تناول الدواء لأن تقدمهم في السن مع تناول الدواء قد يضعف قدرتهم على القيادة.

في حال شعرت بأنك لست على ما يرام، توصيك السلطة الوطنية للأمان على الطرق بتسليم مفاتيح السيارة إلى سائق آخر.

תרופות

هل افادتك هذه المعلومات؟

לא קיבלת מענה מספיק או שיש לך שאלות נוספות? אנא פנה אלינו ונחזור אליך בהקדם.

مقالات اضافية قد تثير اهتمامك:
אופנוע רוכב בעיקול בכביש

كيفية تجنب المواقف الخطرة؟

الحل هو بالتفكير! يمكن تجنب معظم الحوادث المتعلقة بالدراجات النارية عن طريق تغيير سلوك السائق، وذلك في المقام الأول عن

كيفية التعامل مع التوجيه العكسي؟

يعد التوجيه بمثابة إجراء يومي أثناء القيادة، يستخدمه السائق لإمالة الدراجة النارية بغرض الانعطاف أو الانحراف. يعد التوجيه الطريقة الأسهل